THE FACT ABOUT أسباب قلة النوم عند الأطفال THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About أسباب قلة النوم عند الأطفال That No One Is Suggesting

The Fact About أسباب قلة النوم عند الأطفال That No One Is Suggesting

Blog Article



أو حتى مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الغازات أو الإمساك، وكلها تؤدي إلى شعوره بعدم الراحة وتجعله يستيقظ مرارًا خلال الليل.

استخدام الأجهزة الالكترونية: تعرض الطفل للأجهزة الالكترونية والشاشات قبل النوم يسبب تعرضه للضوء الأزرق لوقت طويل وهذا الضوء يثبط إفراز الميلاتونين لديه ما يصعب عملية النوم ويمكن أن يسبب الأرق أيضاً.

الحرمان المستمر من النوم: هذه الحالة لا تحدث فجأة لكنها نتيجة تراكمية لقلة النوم ومع مرور الوقت ستظهر الآثار السلبية والنتائج المترتبة على قلة النوم تكون كبيرة، لذلك فإن أي تغيير مبكر يسمح بمزيد من النوم يكون له أثر إيجابي على الطفل قبل فوات الأوان.

التهاب المهبل البكتيري: الأسباب والأعراض وطرق الوقاية والمضاعفات والعلاج+ أنواع بكتيريا المهبل

الإضاءة المفرطة: إذا كانت الغرفة مضاءة بشكل زائد، قد يصعب على الطفل النوم. يُفضل استخدام إضاءة خافتة أو إطفاء الأنوار لتهدئة الطفل.

الإصابة باضطرابات عصبية عضلية، مثل ضمور العضلات، مما يضعف العضلات المشاركة في التنفس.

وضع روتين ثابت للنوم: أحد أهم العوامل التي تساعد الأطفال على النوم هو الروتين الثابت. حاولي وضع روتين يومي يشمل أنشطة مهدئة قبل النوم مثل الاستحمام، وقراءة قصة، أو سماع موسيقى هادئة.

الحفاظ على نظام غذائي صحي: بعض الأنواع من الأطعمة التي تحوي كميات كبيرة من الدهون أو أنواع الوجبات الثقيلة الأخرى يمكن أن تسبب الانزعاج للطفل أثناء النوم، لذلك من الأفضل التركيز على الوجبات الخفيفة مثل الفواكه والسلطات والزبادي قبل النوم.

يجب الامارات على مقدمي الرعاية التحدث عن أهمية النوم وفوائد النوم بالقسط الكافي، ويجب أن يكون الحديث في النهار وقت أن يكون الطفل في قمة الاستيعاب والتركيز وليس الحديث عرضياً وقت ذهاب الطفل للنوم.

وكلما كبر الطفل في عمره، استطاع النوم ليلاً بكل سهولة ويقلل من عدد ساعات قيلولته.

الضوضاء: الأصوات العالية أو الضوضاء المستمرة يمكن أن توقظ الطفل أو تمنعه من النوم.

الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات (مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والتلفزيونات) يمكن أن يؤثر على إفراز الميلاتونين.

الحفاظ على بيئة الغرفة معتمة، وهادئة، وذات درجة حرارة معتدلة، مع إمكانيّة استخدام ضوء خافت جدّاً، أو بعض الموسيقى الهادئة.

فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.

Report this page